اُنشئت عمادة التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد في عام 1425 هـ /2004م وكان الهدف من إنشائها هو المساهمة بشكل فعال في دعم وتطوير المسيرة العلمية التي تشهدها المملكة بشكل عام، و جامعة الملك عبدالعزيز بشكل خاص، وذلك من خلال تطبيق أحدث الوسائل المستخدمة في التعليم عن بُعد والمتبعة عالمياً، لخدمة طلابها والبالغ عددهم في الوقت الراهن أكثر من: (6000) طالب وطالبة في نظام التعليم عن بُعد.
وتحرص العمادة دوماً على جودة إجراءاتها والبرامج التي تقدمها ؛إذ تمكنت في العام 1431هـ/2011م من الحصول على الاعتماد الدولي من هيئة ضمان جودة التعلم الإلكتروني للجامعات الأوروبية (UNIQUe). وقد شهد العام الدراسي (1432-1433هـ) تخريج أول دفعة من طلاب وطالبات التعليم عن بعد في جامعة الملك عبدالعزيز.
وتحرص العمادة دوماً على جودة إجراءاتها والبرامج التي تقدمها ؛إذ تمكنت في العام 1431هـ/2011م من الحصول على الاعتماد الدولي من هيئة ضمان جودة التعلم الإلكتروني للجامعات الأوروبية (UNIQUe). وقد شهد العام الدراسي (1432-1433هـ) تخريج أول دفعة من طلاب وطالبات التعليم عن بعد في جامعة الملك عبدالعزيز.
رؤية العمادة :
أن تصبح عمادة التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد بالجامعة أحد المراكز المتميزة عالميا في التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد.
رسالة العمادة :
تقديم خدمات تعليمية متنوعة ومتميزة استجابة للطلب المتزايد عليها من خلال التوظيف الفعال للتقنيات الحديثة في التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد وفقا للمعايير المحلية والعالمية للجودة.
الهدف البعيد لعمادة التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد:
إن الهدف البعيد لعمادة التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد يتسق مع هدف الجامعة من خلال تركيزه على:
- الاستمرار في تقديم برامج تعليم عن بُعد ذات جودة أكاديمية، ونوعية متميزة.
- تطبيق سياسات للتعليم عن بُعد والتعلم الإلكتروني بما يضمن مواكبة جامعة المؤسس للجامعات العالمية في هذا المجال.
- تعزيز ثقة المجتمع بمخرجات برامج التعليم عن بُعد والتعلم الإلكتروني التي تقدمها الجامعة.
- إحداث نقلة نوعية في البحوث العلمية المتعلقة بالتعلم الإلكتروني.
الأهداف :
- إتاحة الفرصة للأعداد المتزايدة من الطلاب للحصول على التعليم وفق المعايير المعتمدة.
- استخدام أحدث التقنيات لتعزيز العملية التعليمية.
- رفع كفاءة أعضاء هيئة التدريس في التعلم الإلكتروني والتعليم عن بُعد.
- تحقيق الجودة ومؤشرات الأداء في التعلم الإلكتروني والتعليم عن بُعد وفقاً لأفضل الممارسات العالمية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق